صورة سائح سعودي وزوجته في إسطنبول تفضح أكاذيب مرتزقة الإعلام القطري والتركي
اتهموه بأنه أحد أعضاء فرقة سعودية لاغتيال "خاشقجي"
في استغلال سياسي بشع لقضية إنسانية من أجل الإساءة للسعودية وقادتها، انكشفت إحدى ألاعيب مرتزقة إعلام قطر ورواياتها المزعومة التي نسجتها حول تورط فريق أمني سعودي في اغتيال الصحفي جمال خاشقجي، ونشرهم صوراً لـ15 سائحاً سعودياً، زاعمين أنه جاء على متن طائرات خاصة لإسطنبول، وكالعادة التقطتها قناة "الفتنة" الجزيرة وأسندتها لمصادر مجهولة، ونسجت حولها السيناريوهات الغريبة، إلا أن الإعلام الرسمي التركي قام بنفيها لاحقاً، ليتبين أنها مجرد صور لسياح سعوديين من داخل مطار أتاتورك قدموا مع عائلاتهم لإسطنبول للسياحة.
وأظهرت إحدى الصور التي قالوا إنها لأحد أعضاء "فريق الاغتيال" سائحاً سعودياً عادياً وخلفه زوجته، في داخل صالة القدوم بمطار أتاتورك، ويظهر في خلفية الصورة مسافرون آخرون.
صورة سائح سعودي وزوجته في إسطنبول تفضح أكاذيب مرتزقة الإعلام القطري والتركي
شقران الرشيديسبق2018-10-11
في استغلال سياسي بشع لقضية إنسانية من أجل الإساءة للسعودية وقادتها، انكشفت إحدى ألاعيب مرتزقة إعلام قطر ورواياتها المزعومة التي نسجتها حول تورط فريق أمني سعودي في اغتيال الصحفي جمال خاشقجي، ونشرهم صوراً لـ15 سائحاً سعودياً، زاعمين أنه جاء على متن طائرات خاصة لإسطنبول، وكالعادة التقطتها قناة "الفتنة" الجزيرة وأسندتها لمصادر مجهولة، ونسجت حولها السيناريوهات الغريبة، إلا أن الإعلام الرسمي التركي قام بنفيها لاحقاً، ليتبين أنها مجرد صور لسياح سعوديين من داخل مطار أتاتورك قدموا مع عائلاتهم لإسطنبول للسياحة.
وأظهرت إحدى الصور التي قالوا إنها لأحد أعضاء "فريق الاغتيال" سائحاً سعودياً عادياً وخلفه زوجته، في داخل صالة القدوم بمطار أتاتورك، ويظهر في خلفية الصورة مسافرون آخرون.
11 أكتوبر 2018 - 2 صفر 1440
02:46 PM
اخر تعديل
05 فبراير 2019 - 30 جمادى الأول 1440
08:02 PM
صورة سائح سعودي وزوجته في إسطنبول تفضح أكاذيب مرتزقة الإعلام القطري والتركي
اتهموه بأنه أحد أعضاء فرقة سعودية لاغتيال "خاشقجي"
في استغلال سياسي بشع لقضية إنسانية من أجل الإساءة للسعودية وقادتها، انكشفت إحدى ألاعيب مرتزقة إعلام قطر ورواياتها المزعومة التي نسجتها حول تورط فريق أمني سعودي في اغتيال الصحفي جمال خاشقجي، ونشرهم صوراً لـ15 سائحاً سعودياً، زاعمين أنه جاء على متن طائرات خاصة لإسطنبول، وكالعادة التقطتها قناة "الفتنة" الجزيرة وأسندتها لمصادر مجهولة، ونسجت حولها السيناريوهات الغريبة، إلا أن الإعلام الرسمي التركي قام بنفيها لاحقاً، ليتبين أنها مجرد صور لسياح سعوديين من داخل مطار أتاتورك قدموا مع عائلاتهم لإسطنبول للسياحة.
وأظهرت إحدى الصور التي قالوا إنها لأحد أعضاء "فريق الاغتيال" سائحاً سعودياً عادياً وخلفه زوجته، في داخل صالة القدوم بمطار أتاتورك، ويظهر في خلفية الصورة مسافرون آخرون.